من تحب ؟؟؟؟؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
من تحب ؟؟؟؟؟؟؟
[SIZE="5"]
هل تحب الله عزوجل ؟
هل تحب نبيك و حبيبك عليه الصلاة و السلام ؟؟
إن كانت إجابتك نعم
فلمَ لا زلت تحتفل بعيد الحب مع معرفتك بعدم جوازه ؟!!
خلفية >>لسنا بحاجة لعيد الحب
أخي المسلم .. أختي المسلمة
لا يجتمع الحب و نقيضه في آن واحد
فيا من تدعي حب الله و رسوله و لا تبغض ما بغضهم الله و رسوله
فكيف يجتمع حبهما في قلبك سوياً ؟ كيف تجمع الشيء و نقيضه في قلب واحد ؟
فإنهما لا يجتمعان .. فإما الله و رسوله و إما من عادى الله و رسوله
قال ابن القيم رحمه الله
أتحب أعداء الحبيب و تدعي حباً له ما ذاك في إمكان
و لبعضهم
تعصي الإله و أنت تزعم حبه هذا لعمري في القياس شنيع
لو كان حبك صادقاً لأطعتــــه إن المحب للمحب مطيــــــع
و قال الإمام أحمد رحمه الله : إذا رأيت النصراني أغمضت عيني كراهة أن أرى بعيني عدو الله
يكره رؤيتهم و نحن لا زلنا نحتفل بأعيادهم وشعائرهم !!
على المسلم أن يكون عزيزاً بدينه و أن لا يكون إمعة يتبع كل ناعق
نسأل الله تعالى أن يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها و ما بطن و أن يتولانا بتوليه و توفيقه[/SIZE]
هل تحب الله عزوجل ؟
هل تحب نبيك و حبيبك عليه الصلاة و السلام ؟؟
إن كانت إجابتك نعم
فلمَ لا زلت تحتفل بعيد الحب مع معرفتك بعدم جوازه ؟!!
خلفية >>لسنا بحاجة لعيد الحب
أخي المسلم .. أختي المسلمة
لا يجتمع الحب و نقيضه في آن واحد
فيا من تدعي حب الله و رسوله و لا تبغض ما بغضهم الله و رسوله
فكيف يجتمع حبهما في قلبك سوياً ؟ كيف تجمع الشيء و نقيضه في قلب واحد ؟
فإنهما لا يجتمعان .. فإما الله و رسوله و إما من عادى الله و رسوله
قال ابن القيم رحمه الله
أتحب أعداء الحبيب و تدعي حباً له ما ذاك في إمكان
و لبعضهم
تعصي الإله و أنت تزعم حبه هذا لعمري في القياس شنيع
لو كان حبك صادقاً لأطعتــــه إن المحب للمحب مطيــــــع
و قال الإمام أحمد رحمه الله : إذا رأيت النصراني أغمضت عيني كراهة أن أرى بعيني عدو الله
يكره رؤيتهم و نحن لا زلنا نحتفل بأعيادهم وشعائرهم !!
على المسلم أن يكون عزيزاً بدينه و أن لا يكون إمعة يتبع كل ناعق
نسأل الله تعالى أن يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها و ما بطن و أن يتولانا بتوليه و توفيقه
النسيم العليل- {{{عضو جديد}}}
- عدد المساهمات : 24
المشاركات : 5129
تاريخ التسجيل : 16/07/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى